تقرأون في هذا العدد: “هل سيبقى هناك “حبرٌ على ورق”؟”، “لابورا تواصل حملتها ضّد الفساد”، “مهرجانات بعلبك تضيء سماء “مدينة بعلبك” “، “الوضع التربوي مأزوم والعامّ الدراسي مهدّد” وتحقيق حول “التحرّك الإصلاحي في الجامعة اللبنانية”.
معالجة لملف ازمة الصحافة الورقيّة: “أمام واقع مأزوم دفع العديد من الصحف إلى إيقاف النسخ المطبوعة، وتوقّعات سلبيّة من الاختصاصيين ومنها توقّع مارك تومسون رئيس شركة “نيويورك تايمز” عدم استمرار صناعة الصحافة الورقية، ماذا تقول أقلام لبنانية مخضرمة من نخبة ميدان الصحافة الورقية؟”.
كما يتضمّن هذا العدد موضوعاً مميّزاً عن منطقة دير الأحمر يعيد أبناءها إلى الجذور “وهي رمز للعيش المشترك الذي يتمثل في العلاقات الوديّة مع المناطق المجاورة وأكثر ما يؤلمها انها عانت من اهمال الدولة وحرمانها من المشاريع الإنمائية المحقّة خلال سنوات طوال ولا تزال”.
أمّا في ملف الانتشار اللبناني فتقرأون حواراً خاصاً مع “المغترب المحامي أنطوني بزعوني الذي يرى أن حلم العودة إلى الوطن أصبح واقعاً والدافع الأساسي لذلك هو ما لمسه عند أهل بلدته حدشيت من إيمان وتعلّق بالأرض”.
وفي “بورتريه” مقابلة خاصّة مع الأمين العامّ للرابطة المارونية أنطوان واكيم الذي قال لمجلّة أورا:”نحن على أبواب مجاعة ولا وجود لخطّة استراتيجية أو حتى لخطاب سياسي يدعو إلى الإصلاح”، واعتبر أنّ “الضمان الاجتماعي يهدف إلى حماية المواطنين من المخاطر الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية، لكن لا وجود لمن يحمي هذا الضمان من خطورة تدهوره نتيجة الإهمال والخلل والفساد”.
